من تاريخ سورية( بكلمتين ساعة باب الفرج )
شيدت هذه الساعة بأمر من السلطان عبد الحميد خان الثاني العثماني, وقد أُحتفل بوضع الحجر الأول في أساسها تجاه باب الفرج في 15/ ربيع الأول /1316 هـ لتحل مكان قسطل السلطان ( وهو من آثار السلطان سليمان خان العثماني )
وقد تمت عمارتها وأصبحت على صورتها الحاضرة في عام (1317) هـ , و بلغ مصروف عمارتها نحو 600 ليرة عثمانية جمعت من ذوي الثروة واليسار , وقد وُضع لبنائها المهندس شارتيه أفندي مهندس الولاية وبكر صدقي أفندي مهندس المركز , وتتألف من أربع واجهات وقاعدة واسعة وساعة تعمل بتوقيتين عربي وغربي في آن واحد ولها أربع وجوه , وُيظهر هذا البناء من حسن صنعته ما وصل إليه فن العمارة في حلب
شيدت هذه الساعة بأمر من السلطان عبد الحميد خان الثاني العثماني, وقد أُحتفل بوضع الحجر الأول في أساسها تجاه باب الفرج في 15/ ربيع الأول /1316 هـ لتحل مكان قسطل السلطان ( وهو من آثار السلطان سليمان خان العثماني )
وقد تمت عمارتها وأصبحت على صورتها الحاضرة في عام (1317) هـ , و بلغ مصروف عمارتها نحو 600 ليرة عثمانية جمعت من ذوي الثروة واليسار , وقد وُضع لبنائها المهندس شارتيه أفندي مهندس الولاية وبكر صدقي أفندي مهندس المركز , وتتألف من أربع واجهات وقاعدة واسعة وساعة تعمل بتوقيتين عربي وغربي في آن واحد ولها أربع وجوه , وُيظهر هذا البناء من حسن صنعته ما وصل إليه فن العمارة في حلب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق